يندهشون :
أي دين هذا الذي يوقظ اتباعه عند الفجر ، فيزعجهم؛ ويفسد عليهم لذة النوم ؟!.
و لو علموا أي لذة هذه التي تاخد لب الحريص على ساعة الفجر !، أي صفاء! ، أي سكينة !، اي انسجام مع الكائنات من حوله !، أي تصالح من الكون !، مع الجسد ! ، مع الذات !، ولا ابالغ إن قلت أي نعيم !، لحسدونا على فجرنا و آذاننا .... و نعيمنا.
ي.ص.ح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق